May 6, 2009

يحدث دائما



طرقات رقيقة على الباب
تفتح لتجد ابتسامة على وجوه بشوشة
فتاة جميلة أو طفل مشاغب أو سيدة عجوز
يقدمون ما يوزعونه على الجيران
حتى لو كان جارا لا يختلط بالآخرين ولا يعرفون حتى اسمه
يقدمون له
عيش ولحم أو حلويات السبوع أو أرز باللبن
قد تكون المناسبة وفاء بالنذر أو احتفال بمولود جديد او ذكرى لأحد الأولياء
تتعدد المناسبات والأعياد كما تنتشر الظاهرة بطول البلاد وعرضها
رغم كل التغيرات فى الشخصية المصرية والظروف القاسية
ما زال يحدث هذا
في مصر

أشرف نصر

4 comments:

Anonymous said...

انا بقي كل ما الباب يخبط ودايما فى اوقات بايخه القي أما واحد هندى يقول ( انا واحد فقير مسكين يريد شغل ) او بكستانى شايل بوأجه كبيرة فيه ملابس مستعمله ويقول ( انت ريد لبس ولا ما يريد بابا هذا زين واجد ) او صينى معه اسطوانات ويقول ( هاو ار يو سير .. اي هاف سي دي فيري جود نو كات فير فير تشيييييييب ) الحمد لله ان احنا لسه عندنا حاجه من ريحه مصر القديمه
الازرق

Ashraf Nasr said...

هههههههههههه
حلوة يا صاحبي
هي دي العولمة ولا بلاش

www.tadwina.com said...

مرحباً
لقد قام أحد المعجبين بمدونتك بإضافتها إلى تدوينة دوت كوم، بيت المدونات العربية.

قام فريق المحررين بمراجعة مدونتك و تصنيفها و تحرير بياناتها، حتى يتمكن زوار الموقع و محركات البحث من إيجادها و متابعتها.
يمكنك متابعة مدونتك على الرابط التالى:
http://www.tadwina.com/feed/470

يمكنك متابعة باقى مدونات تدوينة دوت كوم على الرابط التالى:
http://www.tadwina.com

لعمل أى تغييرات فى بيانات مدونتك أو لإقتراح مدونات أخرى لا تتردد فى الإتصال بنا من خلال الموقع.

و لكم جزيل الشكر،

فريق عمل تدوينة دوت كوم.
http://www.tadwina.com

Ashraf Nasr said...

فريق تدوينة دوت كوم
طالعت الموقع والروابط
مجهود رائع
لكم أنتم جزيل الشكر
ولمن أضاف مدونتي لديكم