Nov 21, 2010

عمرو خالد فاتح الإسكندرية



24 ساعة يا راجل

مواقع جرايد الشروق والمصري اليوم واليوم السابع (دول اللي شفتهم جايز فيه غيرهم)

عاملين غرف عمليات علشان سي عمرو خالد اسم الله عليه

هيروح يلقي كلمة في إسكندرية

24 ساعة يا شابة وهما عاملين زى قناة الجزيرة لما تشبط في حدث

كل شوية تقرير جديد

انقسام بين مؤيديه

عمرو متردد في الذهاب

سأذهب

وصل يا ولااااااااااااااااااد

24 ساعة يا حاج

انقسام بين مؤيدين سي عمرو ورافضين انه يروح تبع جمعية لمرشح في الحزب الوطني في الانتخابات وناس تدافع عنه: وماله المهم نشوفه يا كماحة

والبنات منهارة خالص مالص مصدومين ازاي سي الدكتور يبيض وش الحزب بندوة مشبوهة زي كده وناس تدافع: بس نمتع العيون برؤيته يا ناس

هو من ايمتي كان سي عمورة بتاعكم ده ادي امارة انه ضد الحزب

ولا حتي ضد أي حاجة في الدنيا

اللي ما عمره قال كلمة ضد الاستبداد ولا التعذيب ولا التزوير ولا الفساد الخ

ده حتي شاطر جدا انه ما يزعلش حد

اهوه راح وقال يا حبايبي انا بلدياتكم.. انا مش إعلامي

انا جاي اتكلم عن الدين

الدين حلو الدين لطيف

وانا باحبكم والله

مش فاهم ليه الدوشة اصلا

اهوه زيه زي شعبولا ما راح الانتخابات اللي فاتت لوزير المالية

ويا سيدي رمضان السكري من ابو صرة اهوه كله برتقال

إليكم المحاضرة "المعجزة التي جددت الفكر الإسلامي واستحق بسببها لقب :إمام آخر الزمان ..

نقلا عن موقعه هو:عمرو خالد http://amrkhaled.net/newsite/news.php?section=UGVyc29uYWw=&id=MTMwMA==

تحدث د.عمرو خالد وقال: "أرجو من السادة الحضور الصمت لثوان وأن يقول كل منا في سره الحمد لله الحمد لله الحمد لله، فصمت الجميع بعدها ألقى د.عمرو كلمة بعنوان: (الارتقاء إلى الله)، وقال: "كانت البداية في مسجد الحصري على حصير ودكة صغيرة وبعد أن ظهرت الفضائيات ابتعدت عن الناس وهو عذاب لي لأنني أحب التقرب إلى الناس". ثم قال: "أنتم وحشتوني قوي"، وهي الكلمة التي أثارت تصفيق الجميع.

ثم أضاف: "أنا بقالى 8 سنوات محروم منكم عشان كده أنا لازم أتكلم معاكم دون فاصل أو فضائيات". فضحك الجميع، ثم قال: "أنا نفسي أسلم عليكم واحد واحد.. بس ما ينفعش زي ما أنتم عارفين"

بعدها انتقل د.عمرو بالحديث في موضوع ندوته الدينية (الارتقاء إلى الله)، وقال: "يجب أن نضع 5 أمور فى أعيننا وعقولنا وقلبنا حتى نرتقى إلى الله". ثم فندها بالتفصيل قائلاً: "أول ما يجب أن نوليه الأهمية هو الرحمة"، وضرب مثالاً على ذلك بقوله: "هل أنت رحيم بأمك.. زوجتك.. أولادك، فمن صفات أهل الجنة الرحمة.. فلقد جمع الله صفات أهل الجنة في صفحة واحدة فى سورة الطور وعدد لهم النعيم مثل القصور والأنهار والدرجات إلى آخر الآيات، ثم قال المولى عزو جل: (فمن الله علينا) ثم قال خالد: "نفسك ترتقي إلى الله؟ إذاً فكن رحيماً".

ثم ذكر عمرو خالد قصة الصحابى "جليبيب" قبيح المنظر وفقير الحال وقال أن الرسول أنصفه وكان رحيماً به بل وزوجه الرسول من إحدى الجميلات وكان له خاطباً.

وأشار عمرو للناس وقال لهم أوصيكم بأمهاتكم وزوجاتكم وأولادكم وقال: من لا يَرحم لا يُرحم

واستفاض د.عمرو في الحديث عن الرحمة بقصة واقعية من صديق سوري حكى له فى الحج أن ابنه أصيب فى يده وقال الأطباء أن الدماء لا تصل لليد وهي فى حكم المبتورة، فأخذ ابنه ولمدة ثلاث ليال جلس وفتح سورة البقرة وبدأ يقرؤها فإذا بالولد يقول له هناك دماء فى يدي فذهب الأب إلى المستشفى ونظر الأطباء إلى بعضهم البعض وقالوا: ما فعلت، فقال: أخرجت كل الرحمة والحب الذى داخلى إلى ابنى فشفى باذن الله.

ثم تحدث عن النقطة الثانية فى الارتقاء الى الله وهي (حسن الظن بالله)، وقال لو أحسنت الظن بالله فسوف يعطيك الله مثله وضرب مثل أن الانسان يتمنى النجاح وهو على ثقة فإن الله سينجحه.. ولو أن الفرد تمنى غفران الذنوب فإن الله سيغفر له وهكذا، ثم ذكر الحضور بالحديث الشريف: "أنا عند ظن عبدى بي، فاليظن بي عبدى ما يشاء"، فعلى قدر ظنك بالله على قدر أخذك منه.

ثم تنهد الداعية الإسلامي عند النقطة الثالثة وقال: يا جماعة النقطة الثالثة دي مهمة جداً وأنا باعتذر أنا وزملائى الداعين الى الله فى موضوع أن الإسلام صلاة وصوم وحجاب فقط.. بل إن اخطر وأقيم شيء في الإسلام هو (الأخلاق). واستفاض في شرح تلك النقطة قائلاً: "أقول لكم الإسلام هو الأخلاق، ثم قال: (أقربكم منى مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا)، وأضاف: "لو عايز مصر تعلى لابد من الأخلاق، وزاد بقوله: "من غير أخلاق مفيش فايدة".

ثم أضاف: "لقد تأذيت كثيراً من الأناس الذين اتهمونني بأمور سيئة، وأنا اقول لهم شوفوا إحنا بنقول إيه دلوقتي".

وذكر د.عمرو أن رابع الأمور في حياة أي مسلم هو أن يعمل الإنسان عملاً كبيراً تكون فيه معروفاً عند الله،

وضرب مثل بالثلاثة الذين أغلق عليهم الكهف ماذا فعلوا وما اختاروا.. لقد اختاروا أفضل عمل لهم فانفرجت الصخرة عنهم، وقال: "يجب أن نشغل أنفسنا طوال الأسبوع بعمل لله يليق بنا وبه".

واختتم الدكتور عمرو خالد ندوته بالنقطة الخامسة وهي "المسامحة"، وقال "سامح.. سامح.. ولا تكتم في قلبك شيئاً".. وأضاف: "عشان تبقى قوي.. سامح الناس وعشان تعلى فوق الناس لازم تسامح". بعد انتهاء الكلمة وعد د.عمرو الحضور بأن يأتي مرة أخرى للإسكندرية إذا سمحت الظروف، ثم دعا الله وأمم خلفه الالآف من الشباب والنساء والشيوخ، ثم قال لهم في النهاية: "أرجوكم منكم طلباً واحداً.. هو أن تدعوا لي بالتوفيق والثبات والصلاح".

No comments: