الحق الذي يراد به باطل: هو ما ينطبق على كلام المتعالين على الشعب .
الأمية و النظام التعليمي المتخلف والفقر ...الخ كلها عوامل لم تمنع الشعب من إظهار معدنه الحقيقي ، ومقدار وعيه الذي فاق "النخبة المريضة الغارقة فى مستنقع المصالح" فى أيام الثورة وقبلها وبعدها وفى كل وأي اختبار .
الشعب الذي لا أراه "مقدسا" هو كائن يصيب ويخطئ ، يتعثر فى مسيرته ثم ينهض عند الخطر .
ذلك الشعب فى أسوأ الظروف أفضل من "طفيليات" النخبة.
No comments:
Post a Comment