الجدل الدائرالآن هل السينما المصرية أتمت مائة عام حسب أول عرض سينمائي بها أم نؤجل الاحتفال إلي 2027 وهو تاريخ أول فيلم مصري وهو ليلي ..في الحقيقة الجدل مهم خاصة بين الباحثين السينمائيين
لكن الأهم لعشاق نلك السيبما هو البحث عن مسار تلك السينما العريقة
التي مرت ككل ما نفخر به لحالات الصعود والهبوط ..ربما تمر السينما المصرية الآن لمحنة قاسية في هذه السنوات
لكن في الحقيقة دائما ما أفلتت روائعنا السينمائية من محن وظروف قاسية
وإذا نظرنا لتاريخ إنتاج أفلام مهمة مثل السوق السوداء أو السقا مات أو سواق الأتوبيس وصولا إلي باب الشمس
سنجد أن الأعوام التي أنتجت بها تلك الروائع رافقتها أفلام في منتهي التفاهة ولا تستحق الخام الذي صورت به
وقد أخترت صورا كمجرد نماذج لبعض روائع السينما المصرية
No comments:
Post a Comment