من جديد ثارت في مصر أزمة بسبب تغيير فرد لدينه
بعيدا عن التفتيش في ضمير الشاب الذي غير دينه وهل فعلها من أجل المال والشهرة
أم عن اقتناع
أري أن خروج فرد من دين لا يعني موت أو هزيمة لهذا الدين
ولا دخوله الدين الجديد انتصار أو لأفضلية عن الدين القديم
المجتمع الذي يرتعش من قرار فرد هو مجتمع مريض ضعيف يخاف من كل شيء
ويصبح كل تفاصيل حياته حساسة وخطيرة وأزمة تهز أركانه
وللأسف الشديد مصر تمر الأن بأشد حالات الوهن
أشرف نصر
5 comments:
المجتمع مريض و ضعيف؛ و خصوصا يوسف البدرى الذى إعتبر أن ذلك تطاول على الإسلام و توعد بأنه سيرفع قضية على المحامى اللى إستجاب لهذا الفرد فى قضيته
راجع المصرى اليوم فى حينه
أهلا بيك
عن ذلك الشخص هو نفسه صاحب عدة دعاوي مزعجة وكارهة لكل شيء
آخرها ضد الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي يمكنك مراجهة تدوينتي هكذا نعامل الشعراء
وغيرها من دعاوي مزعجة جدا
ربنا يشفي
النقطة المهمة أيضا
أنه لا يوجد دين في الدينا
يستفيد من وجود شخص تحت لوائه وهو يرفضه أو يبطن خلاف ما يظهر من الإيمان به
لكن المشكلة تظل دائما عند من يعتبرون الأديان فرق كرة يجب أن تتنافس وتفوز علي بعضها البعض
للاسف اعرف ناس كانوا جرنا من زمان احد افراض الاسرة اتجة الي الدين الاسلامي من الدين المسيحي عائلتة اتبروا منة و اللي اسخن من كدة الاحفاد ميعرفوش اصلا ان ليهم خال
من ناحية التفاصيل فهناك حالات تفاصيلها مؤلمة وحرائق تتعدي الأفراد للمجتمع كله وما تفاصيل القصة المخزية لوفاء قسطنتين عنا ببعيد
Post a Comment